الحيوان الداعشي الذي يفرض الإسلام على إخوتنا المسيحيين في شمال العراق، ألا يعلم ذلك الحيوان أن الإيمان بالقلب وليس باللسان، وألا يعلم بأن أولئك الإخوة المسيحيون ربما هم أفضل عند الله منه ومن أمثاله. إلى كل مسلم حقيقي عنده جار أو صديقي مسيحي أن يعتذر له عن ذلك التخلف الداعشي الذي ليس له علاقة بالإسلام ولا بالمسلمين الحقيقيين، بل بالمسلمين المتخلفين. محبة المسلم لأخيه المسيحي هي تقرب من الله وطلب رضاه.
No comments:
Post a Comment