قيادة شعب يرزح على مدى سبعين عاماً تحت احتلال بغيض لا يكون بتوقيع اتفاقات هزيلة، ولا باستقبال وسطاء صهاينة على غرار الصهيوني طوني بلير، بل يكون بالدم، ومن يجادل بأن حماس، بما تقدمه من إعجاز في صمودها، وتطور مذهل في تقنيتها الصاروخية العالية، تعمّد نفسها قائدة للشعب الفلسطيني بلا منازع، من يجادل في هذا، يكن كمن يغطي الشمس بالغربال.
No comments:
Post a Comment