أتمنى على من يعرف عنوان أيمن الظواهري - هذا إن كان الظواهري ما يزال على قيد الحياة - أن يبلغه أن العالم الإسلامي قد أدرك كذبه وتشدقه بالقتال دفاعاً عن المسلمين، وأثبت بنفسه أنه كان وما يزال حذاءً قديماً في أقدام أجهزة الاستخبارات العالمية، فها هي روسيا - الاتحاد السوفييتي سابقاً - تمعن في قتل المسلمين السوريين، بينما هو قد ابتلع لسانه بعد أن كان أطول من شبرين، إلا إذا كان هو نفسه وراء تشكيل داعش انصياعاً لإملاءات إيران، التي ربما كان محجوزاً داخلها.
No comments:
Post a Comment