في الأخبار أن الرئيس السوداني الدكتاتور عمر البشير محتجز في جنوب أفريقيا وممنوع من السفر لأنه مطلوب لمحكمة الجنايات الدولية.
منذ مدة تمنيت أن يُعتقل البشير ويحكم عليه بالسجن، وأن يوضع في زنزانة مقابلة للزنزانة التي يقيم فيها المناضل كارلوس، نصير الفلسطينيين، بحكم لمدى الحياة، لأنه هو الذي سلمه البشير إلى فرنسا مقابل 50 مليون دولار دفعتها السعودية نظير رأس المناضل الكبير.
يقول المثل (الجزاء من نوع العمل)، فإذا سمعتم أن البشير حوكم وسجن في نفس المكان الذي ذكرته، أرجو منكم إرسال برقيات تهنئة لي ،،،، ولكارلوس.
No comments:
Post a Comment