إبراهيم درويش:
- هل هو عربي؟،
بالتأكيد، واضح من اسمه.
- هل هو مسلم؟:
على الأرجح.
- مع أي حزب سياسي عربي يعمل؟:
أبداً، ولا مع أي حزب سياسي عربي.
- إذن ما معنى إيراد اسمه هنا؟:
فقط لكي نعرف أن المواطن العربي لا يمكن أن يحصل على قيمته كإنسان محترم على أرض بلاده. إبراهيم درويش يا سادة يعمل مستشاراً للحزب الوطني الأوكراني المعارض. مرة ثانية: مستشاراً للحزب الوطني الأوكراني المعارض، فهل بعد هذه الإهانة من إهانة يمكن أن يوجهها الإخوة! الأوكرانيون إلى النظام الديمقراطي العربي التافه؟؟؟؟.
--
No comments:
Post a Comment